بسم الله الرحمن الرحيم :
لا حول ولا قوة إلا بالله .
وكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله .
والله لقد إنتصرت لنا أيـّهاالمنتظر .
والله لقد جعلتني موجودا أنا العربي الذي سيد الخلق شـّرفت بنسبه .
قد ذقت ذرعا يلج صدرا حرق بدنيا الغائب
فيها أكثر ممن قد علم ومن علم فقد كان كالأكمه الذي لا يمكنه الإنصاف وكما
بلغنا فإن الساكت عن الحق شيطان أخرس ... لكن ما باليد حيلة فالواقع
يتنافى تماما مع الشرع ونحن ومع الأسف نحب الحياة (عفوا) الواقع حتى لو
عشنا أذلة...
يقال: الرّجال مواقف وهذا البطل المغوار . .
.منتظر الزايدي . . .قد دخل التاريخ من أوسع أبوابه وكتب له إسما من ذهب
لا يحول ولا يزول إلا بزوال الدنيا وأنا أول من يدون بطولته بذاكرتي
وسأرويها لأبنائي من بعدي .
لقد ثأرت لنا ولفققيدنا الذي لن تلد الأمهات مثله يوما ... وإن كنت أمني النفس يكون لدينا رجال يذودون عن الحمى .
فلقد أذلنا أحفاد القردة والخنازير . .
.سيدي الرئيس الشهيد صدام حسين يا حبيبي .. ومرجعي بعد رسول الله صلى الله
عليه وسلم. **نم قرير العين**فنحن جند في سبيل الحق ثرنا . . .
-شكرا جزيلا لك من بلد المليون شهيد يا أشجعنا فلققد جعلتنا أعزة كما كنا .
-الهم إجمع شملنا وأنصرنا على من ظلمنا ...
اللهم ردّ إلينا عراقنا بلد الأصالة ولؤلؤة الشرق ...اللهم ردّ إلينا
أقصانا ردّه إلى أخويه بمكة والمدينة ...اللهم إرحم شهدائنا الأبرار.اللهم
أنت حسبنا .